۱۳۹۵ آبان ۳, دوشنبه

خبر مهم - یکی از رهبران جیش الفتح بنام ابو عدی علوش خطاب به مردم گفت که شکستن محاصره حلب آغاز شده است



لینک به منبع :


تاریخ :24 اکتبر 2016

 خبر مهم - یکی از رهبران جیش الفتح بنام ابو عدی علوش خطاب به مردم گفت که شکستن محاصره حلب آغاز شده است

قيادي في "جيش الفتح" يخاطب أهل حلب: "ساعات وسترون ما يسرّكم"

قال القيادي في "جيش الفتح" أبو عدي علوش اليوم الأحد موجهاً حديثه لأهالي حلب في الجزء المحاصر منها قائلاً: 
"انتظروا ساعات فقط وسترون ما يسرّكم".

او خطاب به مردم گفت ساعاتی دیگر محاصره حلب شکسته خواهد شد وسختی ها پایان خواهد یافت وبیاری خدا گشایش ایجاد خواهد شد
وجاء كلام "علوش" خلال تصريح له لوكالة "قاسيون" حيث أكد أن معركة فك الحصار عن الأحياء الشرقية في مدينة حلب ستبدأ، مؤكداً أن المقاتلات الروسية والميليشيات الأجنبية لن تفلح في صد ما وصفه بـ "الطوفان القادم".
او همچنین به خبرگزاری قاسیون گفت که جنگنده های روسی وپاسداران ومزدورانش نخواهند توانست دربرابر نبردی بنام طوفان در پیش مقابله وایستادگی کنند

وذكر القيادي البارز أن ساعات فقط تفصل عن المعركة الكبرى، موجهاً خطابه للمدنيين بقوله: "ساعات وسترون من الله ما يسرُّكم بإذن الله نصر وفرج ساقه الله إليكم على أيدي مجاهدي جيش الفتح"، 
مؤكداً أنه "لا الطائرات الروسية ولا الدبابات الأسدية ولا الصواريخ الإيرانية مانعتهم منا اليوم بحول الله وقوته".
علوش تاکید کرد نه هواپیماهای جنگی روسی ونه ایرانی وسگ های ایرانی وروسی قادر نیستند در برابراین عملیات کاری کنند وجز قبرستانی از آنها بجا نخواهد ماند

وتوعد القيادي في تحالف "جيش الفتح" النظام السوري والميليشيات الأجنبية بالقول "أما أنتم أيها الغادرون يا كلاب روسيا وإيران فالطوفان القادم من تحتكم ومن فوقكم لن يبقيَ لكم مدفنٌ تُدفَنون فيه وقد أقسمنا أن تكونوا طعاماً للضباع والكلاب الشاردة أمثالكم".

ويأتي تصريح "علوش" بعد يومين من تصريح مماثل للشيخ "توفيق شهاب الدين" القائد العام لحركة نور الدين الزنكي الذي أكد ان "ملحمة حلب" ستنطلق، داعياً الأهالي للنفير قائلاً: "انفروا خفافاً وثقالاً، كونوا عوناً للمجاهدين، وأنقذوا أهلكم المحاصرين، ليبادر كل منكم بما يستطيع وليعذر إلى ربه".
این جنایتکاران تمامی بیمارستانها را از دور خارج کردند با تمامی سلاح های ممنوعه فسفری شیمیائی وبمب های خوشه ای برای کشتار حلب اقدام کردند وصدها شهید از مردم حلب گرفتند ولی ما پیروز خواهیم شد
وتعاني مدنية حلب في جزئها الشرقي من حصار خانق منذ نحو 4 أشهر استطاع فيها النظام من إطباق الحصار ومنع أي مواد غذائية من الدخول إليها، ما أدى إلى ارتفاع جنوني في الأسعار، فضلاً عن القصف العنيف بالنبالم والعنقودي والفوسفور المحرم دولياً، لكافة الأحياء المحررة ما أدى إلى سقوط مئات الشهداء، وخروج جميع مشافي المدينة عن الخدمة.