13 تن از مزدوران اسد ، پاسداران وحزب الله در یک ضد حمله جیش الاسلام در اطراف دمشق بهلاکت رسیدند همراه عکس ها وکارتدر یک ضد حمله رزمندگان سوریه بنام جیش الاسلام در اطراف دمشق ودر منطقه الریحان یعنی غوطه شرقی وعلیه هلیگوپتر های اسد در خان شیخ در غوطه غربی چسبیده به دمشق 13 تن از مزدوران شبه نظامی پاسداران اسد وحزب الله بهلاکت رسیدند.
یاد آوری میکنیم که این ضد حمله طی چند بار نبرد ودست بدست شدن مناطق بین نیروهای جیش الاسلام وپاسداران ومزدورانش در اطرافدو جبهه الریحان وزندان مرکزی دمشق صورت گرفته است.
این ضد حمله پاسخی بود به بمباران جنایتکارانه نیروهای اسد وپاسداران همراه با موشک وبشکه های انفجاری که طی آن مسجد الهدی در اردوگاه خان شیخ را تخریب وچند کودک وموذن مسجد بقتل رسیده بودند .
شن "جيش الإسلام" هجوماً معاكساً على نقاط قوات الأسد في منطقة الريحان في الغوطة الشرقية، بينما جددت الطائرات الحربية استهداف خان الشيخ في الغوطة الغربية.
وأكد المكتب الإعلامي لـ"جيش الإسلام" مقتل 13 عنصراً من قوات الأسد، والميليشيات الشيعية جراء هجوم معاكس على مواقع قوات الأسد على جبهة الريحان في الغوطة الشرقية.
يأتي ذلك مع استمرار معارك الكر والفر بين "جيش الإسلام" وقوات الأسد المدعومة بالميليشيات الشيعية والفلسطينية، حيث سيطرت الأخيرة على نقاط في جبهة الريحان، وجهة سجن دمشق المركزي.
في الغوطة الغربية، ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على محيط مخيم خان الشيح ومزارع بلدة دروشا ، وذلك بالتزامن مع قصف بأكثر من عشرة صواريخ "فيل".
وتأتي هذه التطورات بعد يومين من شن طائرات حربية روسية غارات بالصواريخ الفراغية على مسجد "الهدى" في مخيم خان الشيح، ما أدى استشهاد مدنيين اثنين، أحدهما مؤذن المسجد، وإصابة عدد آخر، إضافة لتدمير المسجد بالكامل.
یاد آوری میکنیم که این ضد حمله طی چند بار نبرد ودست بدست شدن مناطق بین نیروهای جیش الاسلام وپاسداران ومزدورانش در اطرافدو جبهه الریحان وزندان مرکزی دمشق صورت گرفته است.
این ضد حمله پاسخی بود به بمباران جنایتکارانه نیروهای اسد وپاسداران همراه با موشک وبشکه های انفجاری که طی آن مسجد الهدی در اردوگاه خان شیخ را تخریب وچند کودک وموذن مسجد بقتل رسیده بودند .
شن "جيش الإسلام" هجوماً معاكساً على نقاط قوات الأسد في منطقة الريحان في الغوطة الشرقية، بينما جددت الطائرات الحربية استهداف خان الشيخ في الغوطة الغربية.
وأكد المكتب الإعلامي لـ"جيش الإسلام" مقتل 13 عنصراً من قوات الأسد، والميليشيات الشيعية جراء هجوم معاكس على مواقع قوات الأسد على جبهة الريحان في الغوطة الشرقية.
يأتي ذلك مع استمرار معارك الكر والفر بين "جيش الإسلام" وقوات الأسد المدعومة بالميليشيات الشيعية والفلسطينية، حيث سيطرت الأخيرة على نقاط في جبهة الريحان، وجهة سجن دمشق المركزي.
في الغوطة الغربية، ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على محيط مخيم خان الشيح ومزارع بلدة دروشا ، وذلك بالتزامن مع قصف بأكثر من عشرة صواريخ "فيل".
وتأتي هذه التطورات بعد يومين من شن طائرات حربية روسية غارات بالصواريخ الفراغية على مسجد "الهدى" في مخيم خان الشيح، ما أدى استشهاد مدنيين اثنين، أحدهما مؤذن المسجد، وإصابة عدد آخر، إضافة لتدمير المسجد بالكامل.