منبع :مطلب مرتبط از العربیه فارسی
تاریخ :2 نوامبر 2016
خبر مهم در منطقه مرزی بحرانی وجنگی ترکیه عراق - ستون نظامی ترکیه به مرز عراق رسید
استقرار تانکها و خودروهای زرهی ترکیه در نزدیکی مرزهای عراق
با توجه به اخبار کشتار اهل سنت عراق در اطراف موصل وتلعفر که دستان مستقیم خامنه ای وقاسم سلیمانی در آن پیداست وتا امروز حدود800تن از اهالی توسط جنایتکاران حشد الشعبی بقتل رسیدند ترکیه تجهیزات نظامی خود را به مرز عراق فرستاده تا به اهالی موصل ومشخصا تلعفرکه اهل سنت وترکمان نیز میباشند کمک کنند تا دست نیروهای خامنه ای وپاسداران را کوتاه نمایند
در این رابطه ترکیه اعلام کرد که تانکها وزرهی ها وتجهیزات سنگین نظامی خود را به منطقه سیلوبی در اقلیم شرناق نزدیک مرز عراق فرستاده است
قابل ذکر است که این منطقه درست حد فاصل منطقه ترکی عراقی وکردی میباشد که یک منطقه استراتژیک میباشد وترکیه در آنجا مقراتی هم دارد.
أرسل الجيش التركي اليوم الثلاثاء تعزيزات عسكرية ضخمة إلى الحدود العراقية، وذلك على وقع الهجوم الذي تشنه ميليشيات "الحشد" الشيعية على مدينة "تلعفر" غرب الموصل، ذات الغالبية التركمانية.
وذكرت مصادر عسكرية تركية الثلاثاء، أن القوات المسلحة التركية بدأت في إرسال دبابات ومركبات مدرعة إلى منطقة سيلوبي في إقليم شرناق قرب الحدود مع العراق.
وأكدت وكالة "الأناضول" التركية للأنباء انطلاق عدد كبير من الدبابات والعربات المدرعة التركية، من ثكناتها في العاصمة أنقرة، ومدينة جانقيري (وسط)، باتجاه قضاء سيلوبي في ولاية شرناق جنوب شرق البلاد، المحاذي للحدود مع العراق.
يشار هنا، أن إقليم شرناق الذي تقع به سيلوبي أحد مناطق الصراع الرئيسية بين الجيش التركي ومقاتلي حزب "العمال" الكردستاني الانفصالي الذي له قواعد في شمال العراق.
وفي حين لم تذكر وسائل الإعلام التركية سبب نشر هذه الآليات قرب الحدود مع العراق، إلا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمح يوم السبت الماضي على أن بلاده تهدف إلى تعزيز قواتها هناك، محذراً وقتها بأن أنقرة سيكون لها "رداً مختلفاً" على ميليشيات "الحشد" الشيعية إذا ارتكبت انتهاكات في مدينة تلعفر العراقية.
تعزيزات تركيا العسكرية تأتي بالتزامن مع العملية العسكرية التي تشنها ميليشيات "الحشد" الشيعية مدعومة بقوات النظام العراقي بهدف السيطرة على مدينة الموصل بشمال العراق، تحت حجة طرد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، وذلك بالتزامن مع شن ميليشيات "الحشد" هجوماً على مدينة تلعفر غرب الموصل، والتي يقطنها عدد كبير من المنحدرين من أصل تركماني وتربطهم علاقات تاريخية وثقافية بتركيا.
يشار أن صحيفة "يني شفق" التركية، لمحت مؤخراً بأنّ أنقرة تحضر لعمليّةً عسكرية ربما تجري في العراق على غرار عملية "درع الفرات" في سوريا، وأنّها ستحمل اسم "درع دجلة"، وذلك من أجل منع حصول مذبحة جماعيّة أو تغيير ديموغرافي في شمال العراق.
وذكرت مصادر عسكرية تركية الثلاثاء، أن القوات المسلحة التركية بدأت في إرسال دبابات ومركبات مدرعة إلى منطقة سيلوبي في إقليم شرناق قرب الحدود مع العراق.
وأكدت وكالة "الأناضول" التركية للأنباء انطلاق عدد كبير من الدبابات والعربات المدرعة التركية، من ثكناتها في العاصمة أنقرة، ومدينة جانقيري (وسط)، باتجاه قضاء سيلوبي في ولاية شرناق جنوب شرق البلاد، المحاذي للحدود مع العراق.
يشار هنا، أن إقليم شرناق الذي تقع به سيلوبي أحد مناطق الصراع الرئيسية بين الجيش التركي ومقاتلي حزب "العمال" الكردستاني الانفصالي الذي له قواعد في شمال العراق.
وفي حين لم تذكر وسائل الإعلام التركية سبب نشر هذه الآليات قرب الحدود مع العراق، إلا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمح يوم السبت الماضي على أن بلاده تهدف إلى تعزيز قواتها هناك، محذراً وقتها بأن أنقرة سيكون لها "رداً مختلفاً" على ميليشيات "الحشد" الشيعية إذا ارتكبت انتهاكات في مدينة تلعفر العراقية.
تعزيزات تركيا العسكرية تأتي بالتزامن مع العملية العسكرية التي تشنها ميليشيات "الحشد" الشيعية مدعومة بقوات النظام العراقي بهدف السيطرة على مدينة الموصل بشمال العراق، تحت حجة طرد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، وذلك بالتزامن مع شن ميليشيات "الحشد" هجوماً على مدينة تلعفر غرب الموصل، والتي يقطنها عدد كبير من المنحدرين من أصل تركماني وتربطهم علاقات تاريخية وثقافية بتركيا.
يشار أن صحيفة "يني شفق" التركية، لمحت مؤخراً بأنّ أنقرة تحضر لعمليّةً عسكرية ربما تجري في العراق على غرار عملية "درع الفرات" في سوريا، وأنّها ستحمل اسم "درع دجلة"، وذلك من أجل منع حصول مذبحة جماعيّة أو تغيير ديموغرافي في شمال العراق.