ایران تحت حاکمیت خامنه ای شنبه اعلان کرد که شهر حلب امتداد انقلاب اسلامی 1979خمینی است که شاه را برکنار،ویک حکومت ضد دینی برقرار نمود که تمامی آزادی اندیشه را تا امروز از میان برداشت.
جبهه حلب خط اول انقلاب اسلامی ایران است
جعفری افزود اقلاب اسلامی ایران با این اقدام امنیت داخلی ما برقرار میشود او گفت ما نشان دادیم که انقلاب اسلامی توان نابود کردن دشمنان خود در حلب را دارد وبدین ترتیب ما از مرز های خود دفاع میکنیم.
به تعبیر جعفری توجه واشراف به امریکا که پایه انقلاب اسلامی ایران بود سبب شد که کیان امریکا واسرائیل را در حلب نابود کنیم.
برخلاف مزخرفات جعفری که ادعاهای پوچ وتوخالی است که تنها خاصیت سیلی برای سرخ نگهداشتن صورت شکست خورده وزرد خامنه ای را دارد،نه تنها هیچ امنیتی برای ایران ومردم دیگر نداشت بلکه بیش از پیش ماهیت جنایتکارانه وخون ریز خامنه ای وپاسداران که محصولات اصلی انقلاب خمینی است را بارز کرد.
توجه به حلب وکشتارها ئمهاجرت اجباری مردم شرق حلب در هفته های گذشته هم همین امر را اثبات کرده است
أعلنت إيران أمس السبت أن مدينة حلب هي امتداد للثورة "الإسلامية" التي قادها الخميني عام 1979 والتي أطاحت بحكم الشاه محمد رضا بهلوي، وفرضت نظاماً دينياً متشدداً قمع الحريات والفكر حتى اليوم.
ويأتي إعلان إيران على لسان القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري الذي قال إن "جبهة حلب السورية تعتبر الخط الأول للثورة الإسلامية الإيرانية".
وأضاف جعفري أن من إنجازات الثورة تحقيق الأمن والاستقرار وأن مجالها قد تجاوز حدود إيران، مشيراً أن "الثورة الإسلامية الإيرانية استطاعت أن تهزم -من خلال معركتها في حلب- أعداءها، وأن مجال الثورة قد تجاوز حدود إيران"، حسب تعبيره.
واعتبر جعفري أن "الوقوف في وجه أمريكا" هو مبدأ رئيسي ومحوري في الثورة الإيرانية، وانها "فرضت الهزيمة على أمريكا والكيان الصهيوني في حلب".
واعتبر جعفري أن نطاق الأمن بات واسعا وتخطى حدود إيران، لأن من منجزات الثورة الإيرانية كان تصدير الثورة، مشيرا إلى أن "الأعداء منذ البداية كانوا يحاولون الوقوف أمام تصدير وتقدم الثورة الإسلامية لكن النتيجة اليوم على عكس ما كانوا يتوقعون".
وشهدت مدينة حلب في الأسابيع الأخيرة، أكبر عملية تهجير في سوريا، حيث خرج عشرات الآلاف من أحيائهم بعد إحكام قوات الأسد حصارها على المدينة باتفاق عرقل غير مرة من قبل الميلشيات الإيرانية.
ويأتي إعلان إيران على لسان القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري الذي قال إن "جبهة حلب السورية تعتبر الخط الأول للثورة الإسلامية الإيرانية".
وأضاف جعفري أن من إنجازات الثورة تحقيق الأمن والاستقرار وأن مجالها قد تجاوز حدود إيران، مشيراً أن "الثورة الإسلامية الإيرانية استطاعت أن تهزم -من خلال معركتها في حلب- أعداءها، وأن مجال الثورة قد تجاوز حدود إيران"، حسب تعبيره.
واعتبر جعفري أن "الوقوف في وجه أمريكا" هو مبدأ رئيسي ومحوري في الثورة الإيرانية، وانها "فرضت الهزيمة على أمريكا والكيان الصهيوني في حلب".
واعتبر جعفري أن نطاق الأمن بات واسعا وتخطى حدود إيران، لأن من منجزات الثورة الإيرانية كان تصدير الثورة، مشيرا إلى أن "الأعداء منذ البداية كانوا يحاولون الوقوف أمام تصدير وتقدم الثورة الإسلامية لكن النتيجة اليوم على عكس ما كانوا يتوقعون".
وشهدت مدينة حلب في الأسابيع الأخيرة، أكبر عملية تهجير في سوريا، حيث خرج عشرات الآلاف من أحيائهم بعد إحكام قوات الأسد حصارها على المدينة باتفاق عرقل غير مرة من قبل الميلشيات الإيرانية.