منبع : خامنه ای خلیفه ارتجاع ، 18 ژوئن 2016
فوری - پیشروی جدید رزمندگان سوری وتلفات سنگین پاسداران وفتح نقاط استراتژیک خلصه وحومه در حلب جنوبی
سحرگاه امروز صبح یعنی روز شنبه انقلابیون سوری منطقه استراتژی خاصه وتعدادی از روستاهای اطراف آن را در جنوب حلب طی یک نبرد دلاورانه وسخت از دست پاسداران ایران ونیروهای مزدور ووابسته به آنها خارج وآزاد کردند.
بدین صورت دومسیر استراتژیک به روی نیروهای خامنه ای واسد بسته شده است .در این نبرد که پاسداران بیش از 100کشته وزخمی داشته اند،تعدادی دیگرنیز پابه فر گذاستند .
نیروهای انقلابی بطرف الحاضر در حال پیشروی هستند قابل توجه است که الحاضر محل تجمع سپاه پاسداران جنایت کار خامنه ای میباشد
أعلن الثوار فجر اليوم السبت السيطرة على بلدة خلصة الاستراتيجية وعدة مواقع في ريف حلب الجنوبي بعد معارك مع الميليشيات الشيعية، قتل على إثرها العشرات من الأخيرة.
وقال مراسل أورينت، إن جيش الفتح بالاشتراك مع فصائل الثوار تمكنوا من استكمال السيطرة على بلدة خلصة وقتل 40 عنصراً من الميليشيات الشيعية واغتنام دبابتين، وبعد ساعات من تحريرها قام الثوار بالسيطرة على قرية زيتان.
وأضاف مراسلنا أن فصائل الثوار تمكنت من السيطرة أيضاً على قرية برنة إثر هروب جماعي للنظام وميليشياته من المنطقة، فالوجهة القادمة لـ "جيش الفتح" بلدة الحاضر والتي تعتبر تجمعاً لعناصر الحرس الثوري الإيراني وميليشيا حزب الله اللبناني.
وقال مراسل أورينت، إن جيش الفتح بالاشتراك مع فصائل الثوار تمكنوا من استكمال السيطرة على بلدة خلصة وقتل 40 عنصراً من الميليشيات الشيعية واغتنام دبابتين، وبعد ساعات من تحريرها قام الثوار بالسيطرة على قرية زيتان.
وأضاف مراسلنا أن فصائل الثوار تمكنت من السيطرة أيضاً على قرية برنة إثر هروب جماعي للنظام وميليشياته من المنطقة، فالوجهة القادمة لـ "جيش الفتح" بلدة الحاضر والتي تعتبر تجمعاً لعناصر الحرس الثوري الإيراني وميليشيا حزب الله اللبناني.
وكان "جيش الفتح" وفصائل الثوار أطلقوا الأسبوع الماضي معركة جديدة ضد الميليشيات الشيعية بهدف تحرير بلدة "خلصة" الاستراتيجية المطلة على سد الحاضر في ريف حلب الجنوبي.
وتمكن "جيش الفتح" مؤخراً من تحرير قرى "القراصي والقلعجية ومعراتة" وبلدة الحميرة إلى جانب تحرير مستودعات خان طومان وتلة المحروقات وتلال القراصي وكتيبة الدفاع الجوي في محيط خان طومان، بالإضافة إلى منطقة الساتر في ريف حلب الجنوبي، وذلك بعد هجوم كبير خلف عشرات القتلى والأسرى في صفوف ميليشيات إيران.