تاریخ : 23 سپتامبر 2016
خبر فوری ومهم - بنا به اخبار رسیده به اسرار پشت پرده 6000رزمنده وافسر در جیش الحر ادلب متحد شدند
هم از اخبار منتشر شده از اورینت نیوز که متن عربی آن در زیر آمده وهم از اخبار رسیده به اسرار پشت پرده ها سه تشکل رزمندگان وجنگجویان سوری بنام (الفرقة ١٣ و الفرقة الشمالية و لواء صقور الجبل) که در استان ادلب وشمال سوریه علیه جنایتکاران اسد وپاسداران وحزب الله میجنگیدند تحت فرماندهی واحد وهدف واحد تشکیلان وسازمان نظامی جدیدی بنام جیش ادلب الحر را تشکیل دادند
هدف
کمک حمایت ودفاع تمام عیار از مردم سوریه
سرنگونی نظام بشار اسد وبیرون کردن میلیشیاهای وابسه به رژیم ایران
تشکیل یکی حکومت سوری ومردمی
فرماندهی واحد
اسم این تشکیلات واحد نظامی که یک پارچه متحد وبصورت یک سازمان نظامی واحد است جیش ادلب الحر میباشدواز این پس با پرچم جیش ادلب الحر حضورخواهد داشت
محل ماموریت
متمرکز روی استان ادلب میباشد
فرماندهی وسلسله مراتب
فرمانده جیش ادلب الحرسروان النقيب حسن حاج علي (قائد لواء صقور الجبل) میباشد
معاون او سروان "محمد البيوش"ومسئول عنیف سلیمان مسئول واتاق عملیات میباشد
این تشکل نظامی داری 6000رزمنده وبیش از 200افسر میباشد
خبر فوری ومهم - بنا به اخبار رسیده به اسرار پشت پرده 6000رزمنده وافسر در جیش ادلب الحر متحد شدندلإعلان عن تشكيل "جيش إدلب الحر
خبر فوری ومهم - بنا به اخبار رسیده به اسرار پشت پرده 6000رزمنده وافسر در جیش الحر ادلب متحد شدند
هم از اخبار منتشر شده از اورینت نیوز که متن عربی آن در زیر آمده وهم از اخبار رسیده به اسرار پشت پرده ها سه تشکل رزمندگان وجنگجویان سوری بنام (الفرقة ١٣ و الفرقة الشمالية و لواء صقور الجبل) که در استان ادلب وشمال سوریه علیه جنایتکاران اسد وپاسداران وحزب الله میجنگیدند تحت فرماندهی واحد وهدف واحد تشکیلان وسازمان نظامی جدیدی بنام جیش ادلب الحر را تشکیل دادند
هدف
کمک حمایت ودفاع تمام عیار از مردم سوریه
سرنگونی نظام بشار اسد وبیرون کردن میلیشیاهای وابسه به رژیم ایران
تشکیل یکی حکومت سوری ومردمی
فرماندهی واحد
اسم این تشکیلات واحد نظامی که یک پارچه متحد وبصورت یک سازمان نظامی واحد است جیش ادلب الحر میباشدواز این پس با پرچم جیش ادلب الحر حضورخواهد داشت
محل ماموریت
متمرکز روی استان ادلب میباشد
فرماندهی وسلسله مراتب
فرمانده جیش ادلب الحرسروان النقيب حسن حاج علي (قائد لواء صقور الجبل) میباشد
معاون او سروان "محمد البيوش"ومسئول عنیف سلیمان مسئول واتاق عملیات میباشد
این تشکل نظامی داری 6000رزمنده وبیش از 200افسر میباشد
أعلنت ثلاثة فصائل تابعة للجيش السوري الحر في محافظة إدلب، عن اندماجها الكامل تحت لواء "جيش إدلب الحر".
وأكدت فصائل وكتائب (الفرقة ١٣ و الفرقة الشمالية و لواء صقور الجبل) في بيان مشترك، عن اندماجها الكامل، ضمن تشكيل "جيش ادلب الحر"، وذلك لضرورة توحيد الصف والعمل المشترك للانتقال إلى العمل العسكري المنظم، بهدف محاربة قوات النظام وميليشياته.
وتشير المصادر إلى أن "جيش ادلب الحر" سيكون بقيادة النقيب حسن حاج علي (قائد لواء صقور الجبل)، على أن يكون نائبه النقيب "محمد البيوش"، والعقيد عفيف سليمان قائداً للمجلس العسكري.
وكان المقدم فارس البيوش قائد الفرقة الشمالية قد أكّد مؤخراً في بيان للمكتب الإعلامي لقوى الثورة السورية أن التشكيل يأتي نتيجة الحاجة الملحة للتوحد والعمل المشترك، مشيراً إلى أن "جيش إدلب الحر" سيكون قوة عسكرية منضبطة متكاملة متجانسة في عملها هدفها هو الدفاع عن مبادئ الثورة السورية وحماية المدنيين، مؤكداً أن تعداد الجيش من ضباط وأفراد بلغ 6000 مقاتل بينهم 200 ضابط.
والجدير بالذكر، أن الفصائل المشكِّلة لـ"جيش إدلب الحر"، تتمركز في إدلب، ولكنها تعمل على عدة قطاعات في محافظتي حلب واللاذقية.
وأكدت فصائل وكتائب (الفرقة ١٣ و الفرقة الشمالية و لواء صقور الجبل) في بيان مشترك، عن اندماجها الكامل، ضمن تشكيل "جيش ادلب الحر"، وذلك لضرورة توحيد الصف والعمل المشترك للانتقال إلى العمل العسكري المنظم، بهدف محاربة قوات النظام وميليشياته.
وتشير المصادر إلى أن "جيش ادلب الحر" سيكون بقيادة النقيب حسن حاج علي (قائد لواء صقور الجبل)، على أن يكون نائبه النقيب "محمد البيوش"، والعقيد عفيف سليمان قائداً للمجلس العسكري.
وكان المقدم فارس البيوش قائد الفرقة الشمالية قد أكّد مؤخراً في بيان للمكتب الإعلامي لقوى الثورة السورية أن التشكيل يأتي نتيجة الحاجة الملحة للتوحد والعمل المشترك، مشيراً إلى أن "جيش إدلب الحر" سيكون قوة عسكرية منضبطة متكاملة متجانسة في عملها هدفها هو الدفاع عن مبادئ الثورة السورية وحماية المدنيين، مؤكداً أن تعداد الجيش من ضباط وأفراد بلغ 6000 مقاتل بينهم 200 ضابط.
والجدير بالذكر، أن الفصائل المشكِّلة لـ"جيش إدلب الحر"، تتمركز في إدلب، ولكنها تعمل على عدة قطاعات في محافظتي حلب واللاذقية.
