منبع : اورینت نت،22 نوامبر 2016
فیلم جنگ تن به تن رزمندگان سوری با تانکهای بشار اسد که نهایتا آنرا منهدم کردند
جیش الاسلام ویدئوئی را پخش کردند که در اطراف دمشق جنگ تن به تن وخندق به خندق تانک های اسد ورزمندگان را نشان میدهد
در این گزارش آمده که تعدادی از این تانکها ونفر برهای ب ام ب وشلیکا منهدم ونابود شده اند وتلافات زیادی به صوف اسد وارد شده است .
بخشی از این درگیری ها با مزدوران فلسطینی وشبه نطامیان لبنانی میباشد که در جبهه های الریحان - میدعانی - تل کردی وجبهه زندان مرکزی دمشق صورت گرفت
"الريحان – ميدعاني- تل كردي وجهة سجن دمشق المركزي".
بث المكتب الإعلامي لـ "جيش الإسلام" مقطع فيديو يظهر مواجهة فصائل الثوار لإحدى دبابات الأسد على جبهة الميدعاني في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وتظهر الصور اقتراب دبابة النظام من أحد خنادق جيش الإسلام لمسافة لا تزيد عن أمتار قليلة، فقام الثوار بتفجيرها بعد استهدافها بلغم أرضي.
وكان الثوار تمكنوا الأسبوع الماضي من قتل العشرات من قوات الأسد في هجوم معاكس لـ"جيش الإسلام" في الغوطة الشرقية، وأكد المكتب الإعلامي لـ"جيش الإسلام" مقتل العشرات من قوات الأسد والميليشيات الشيعية إثر هجوم معاكس تمكن من خلاله الثوار استعادة النقاط التي تقدمت عليها تلك الميليشيات في محور ميدعاني بالغوطة الشرقية.
وأشار"جيش الإسلام" إلى أن مقاتليه تمكنوا أيضاً من تدمير دبابة وعربة (BMB) وشيلكا، وسط انهيار في صفوف قوات الأسد بالمنطقة. هذا وتدور معارك كر وفر في الغوطة الشرقية، حيث تحاول قوات الأسد المدعومة بالميليشيات الشيعية والفلسطينية اقتحام قطاع دوما من عدة محاور، ولا سيما "الريحان – ميدعاني- تل كردي وجهة سجن دمشق المركزي".
وتظهر الصور اقتراب دبابة النظام من أحد خنادق جيش الإسلام لمسافة لا تزيد عن أمتار قليلة، فقام الثوار بتفجيرها بعد استهدافها بلغم أرضي.
وكان الثوار تمكنوا الأسبوع الماضي من قتل العشرات من قوات الأسد في هجوم معاكس لـ"جيش الإسلام" في الغوطة الشرقية، وأكد المكتب الإعلامي لـ"جيش الإسلام" مقتل العشرات من قوات الأسد والميليشيات الشيعية إثر هجوم معاكس تمكن من خلاله الثوار استعادة النقاط التي تقدمت عليها تلك الميليشيات في محور ميدعاني بالغوطة الشرقية.
وأشار"جيش الإسلام" إلى أن مقاتليه تمكنوا أيضاً من تدمير دبابة وعربة (BMB) وشيلكا، وسط انهيار في صفوف قوات الأسد بالمنطقة. هذا وتدور معارك كر وفر في الغوطة الشرقية، حيث تحاول قوات الأسد المدعومة بالميليشيات الشيعية والفلسطينية اقتحام قطاع دوما من عدة محاور، ولا سيما "الريحان – ميدعاني- تل كردي وجهة سجن دمشق المركزي".